" تعاليلي يابطة وأنا مالي إيه قلبي فيه شطة وأنا مالي إيه "
مصطلح ال foreshadowing بمفهومه البسيط والعامي هو الخيط اللي بيديه المخرج للمُتلقي لفهم حدث معين بشكل مُسبق أو لفهم الحدوته بأكملها...
في حدوتة من حودايت العظيم والرائع صلاح أبو سيف والحدوتة دي هي فيلم الزوجة التانية بيكون فيه عمدة وهو صلاح منصور، العمدة بيسعى لامتلاك فاطمة وهى سعاد حسني الفلاحة المغلوبة على أمرها فبيطلقها من زوجها أبو العلا وهو شكري سرحان علشان يتجوزها هو وبعد خطته المحكمة بيطمن إنه بخير...
بيعقُب مشهد تهديد العمدة لفاطمة وجوزها أبو العلا مشهد لعرض عرايس بيتفرج عليه أهل البلدة صغاراً وكباراً، أغنية فلكلورية كانت تحمل عنوان " الأراجوز"
عرض الأراجوز تمثل في 3 عرايس وهم بنت وغفير وفلاح، بيبدأ العرض بإن الغفير بيدخل على البنت والفلاح فبيقول
" واقفة تترقصي للأراجوز! طب مبتترقصليش ليه؟ "
واللي بيحصل بعدها إن الغفير بيفرق البنت والفلاح عن بعض وبيدور مطارده بينه وبين البنت سعياً منه لامتلاكها لكنها بتبوء بالفشل وبينتهي العرض بسقوط الغفير للهاوية...
سياق الفيلم وسمات أشخاصه تمثل في العرض ده من بدايته لنهايته ولكن مع إختلاف بسيط وهو الأراجوز ياترى كلمة هتعود على مين في النهاية؟
تعليقات
إرسال تعليق